ارتفع عدد الجرائم المعادية للسامية مرة أخرى مقارنة بالعام الماضي في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري في ساكسونيا السفلى.
وقد صرح مفوض الولاية ضد معاداة السامية وحماية الحياة اليهودية “فرانز راينر إنستيإن” إن هذا الوضع يثير القلق. ذلك بالإضافة إلى تزايد المنشورات المعادية للسامية بوضوح في الشبكات الاجتماعية.
ويدعو خبراء معاداة السامية والقضاء اعتمادًا على القانون الجديد إلى تعزيز الوقاية ضد مثل هذه الإهانات. إضافة إلى إمكانية اعتبار التحريض على الإهانة بمثابة جريمة.
ومما ينبغي ذكره أن القانون الجديد ينص على رفض منح الجنسية لأي شخص في المستقبل يتم إثبات انتهاكه للقانون إضافة إلى إثبات معاداته للسامية.
وقد أغلقت وزيرة العدل في ساكسونيا السفلى “باربرا هافليزا” ثغرات المسؤولية الجنائية التي من الممكن أن تتسبب في مثل هذه الأفعال.
المصدر:Nunnews
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
أحدث المقالات
- مجلة البي في اصدارها السابع والعشرون
- مجلة البي في اصدارها السادس والعشرون
- مجلة البي في اصدارها الخامس والعشرون
- مجلة البي في اصدارها الرابع والعشرون
- ألمانيا تحقق في جرائم الحرب المحتمل ارتكابها في أوكرانيا
- الرئيس الألماني يفتتح معرض دوكومنتا في كاسل
- القبض على سائق سوري بتهمة تهريب ثلاثة لاجئين سوريين
- هجمات سيبرانية على حسابات وزيري الاقتصاد والخارجية
- عدد اصحاب الملايين في ألمانيا أكبر من أي وقت مضى!!
- نشرة الاخبار