النمو متسارع في منطقة اليورو بعد تخفيف القيود.

سجل النشاط بمنطقة اليورو خلال فبراير/ شباط الجاري تسارعا كبيرا في النمو، لاسيما في القطاع الخاص، مستفيدا من تخفيف القيود الصحية مع فرض ارتفاع قياسي في الأسعار على المستهلكين، وذلك بحسب مؤشر “بي إم آي” لنشرة “ماركيت” الاستشارية نشر نتائجه اليوم الأثنين.
وهذا النمو يقلب الوضع الذي كان سائدا مع تسجيل تباطؤ لمدة شهرين متتاليين إذ بلغ مؤشر “بي إم آي” الذي يتم احتسابه استنادا إلى استبيان الشركات، 55.8 نقطة، في أعلى مستوى له منذ خمسة أشهر، بعدما كان 52.3 نقطة في يناير /كانون الثاني وهو الأدنى منذ 11 شهرا.
المصدر:وكالات

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد